الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله وسلَّم على محمَّد، أمَّا بعد :
فأرجو أنَّه لا شيء عليكَ في ذلك، ما دام أنَّ جلوسكَ لضرورةِ أمّكَ، وتمريضها، والقيام بحاجتها، فهذا عذرٌ إن شاءَ الله، لكن اجتهدْ في أنَّكَ تقومُ بهذا الجانب في وقتٍ متقدِّمٍ قبلَ أن تُقامَ الصَّلاة؛ حتى تجمعَ بين الخيرين، والله أعلم.
أملاه :
عبدُ الرَّحمن بن ناصر البرَّاك
حرر في 20 شوال 1441هـ