: شفعَ لِمَن ؟
القارئ: يقولُ: " شفعَ لسارقٍ "
الشيخ: شفعَ لسارقٍ لا تُقطعُ يدُه؟ ولَّا [أم] شفعَ عندَ صاحبِ السّرقةِ المسروقُ منه؟
القارئ: يقولُ: حتى عُفيَ عن الحقِّ العامِّ بعد أن دفع ..
الجواب : أيش [ماذا] هو الحقُّ العامُّ؟ الحقُّ العامُّ هو قطعُ يدِه، إذًا هو شفعَ في حدٍّ مِن حدودِ اللهِ، هذا هو الذي أنكرَهُ النَّبيُّ على أسامة . يتوبُ إلى اللهِ توبةً نصوحةً بشروطِها، واللهُ يتوبُ على مَن تابَ .