يظهرُ لي أنَّ هذا فيه امتهانٌ لهذه الأذكارِ أنْ تُكتَبَ في جدرانِ المراحيضِ والحمَّامات والمغاسلِ، فيه امتهانٌ لها، في [يُوجَد] طرقٌ للتَّعليمِ سواها، والأصلُ أنَّ المسلمَ يحفظُها ما يحتاجُ كلَّ ما يدخل يروح يقرأُ هذا الذِّكرَ، والغافلُ غافلٌ ما ينفعُ فيه، وإذا كانَ ولابدَّ فيمكنُ أن تُكتَبَ بلوحةٍ أو شيءٍ خارجَ الدَّورةِ على الجدارِ على الجدارِ برا برا [في الخارج] نهائيًّا .