أنا ما أدري هذا السؤال ! تكرَّر هنا في الدّرس وفي التلفون ما أدري يعني..
وجوابي أقول: لا فرق، بل المكان الذي تكونُ فيه أكثر إقبالًا اخترْهُ لنفسكَ، البيت البيت، إلا إذا كنتَ تجلسُ في الصَّباح، مِن عادتِكَ أن تجلسَ حتى تطلعَ الشَّمس فَائْتِ بأذكارِ الصَّباح في وقتِ جلوسِكَ في المسجد، أمَّا إذا لم تكن مِن عادتك الجلوس فلا أقولُ: "اجلس في المسجد مِن أجل الأذكار"، اذهبْ للبيت وهاتِ ما تيسَّرَ لكَ مِن أذكار الصَّباح .