ما دمْتَ تقول "لنسيانٍ"، ذكرْتَ العذرَ، لم تتعمَّد الكذبَ، الكذبُ إنَّما يوجبُ الإثمَ والذَّنبَ إذا كان عمدًا، أنتَ لم تتعمَّد الكذبَ، غايةُ الأمرِ أنَّكَ قد تخطئُ بسببِ النِّسيانِ هذا معفوٌّ عنهُ، رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا [البقرة:286]