ما نعرفُ القراءة على بيته ولا على محلِّه، لكنَّه يقرأ في بيته، يقرأُ القرآن ويُعمر بيته بالذِّكر، يقرأ سورة البقرة، أمَّا يقرأ على بيته رقية على البيت هذه ما لها أصل، نفسُ قراءته للأوراد في الصَّباح والمساء وما تشتمل عليه مِن التَّعويذات والدَّعوات هذه فيها رقية لبيتِه ونفسِه وأهلِه .