مَن فعلَ شيئًا مِن معاصي الله يُعاقَبُ بِمَا يردعه في حدودِ ما شرعَ الله، فمَن احتاجَ إلى التَّحذير منه فإنَّه يُحذَّر منه، إذا كان داعيةً إلى بدعة فيُشهَّر به مِن أجل تحذير النَّاس ألَّا يغترُّوا به ولا يقبلوا دعوته، أما الزَّاني؛ كيف يُشهَّر بإنسان زانٍ؟ يُقام عليه الحدُّ أو التَّعزير وانتهى الأمر .