إذا كان لا يُحسِنُ الصَّلاة يعني عقلُه يعني فيه نقصٌ بحيث لا يحسنُ أن يصلي فهو كالذي أصابَهُ الخَرَفُ، إذا كان لا يُحسِنُ أن يصلي بحيث إذا صلَّى صار يلتفتُ أو يمكن يتكلَّم أو لا يضبطُ الصلاة فلا صلاةَ عليه والحمد لله، يعني ما هو بلازم أن يصلَ إلى درجة الخرفِ النهائيّ بحيث لا يعرفُ شيئًا، إذا كان مُخلِّطٌ لا يضبطُ أن يصلّي ولا يحسنُ أن يصلّي .