على المسلمِ أنْ يرتِّبَ أمورَه وأعمالَه على ما يوافقُ أداءَه لفرائضِ اللهِ، فالصَّلواتُ الخمسُ هيَ أوجبُ الواجباتِ بعدَ الشَّهادتينِ، فعلى المسلمِ أنْ يجتهدَ أنْ يؤدِّيَها كما شرعَ اللهُ، وإذا عملَ عملًا فليرتِّبْ عملَه معَ ما يتَّفقُ معَ إقامةِ دينِهِ.