التَّرجيعُ في ترديدِ الصَّوتِ، وصفُوهُ بأنَّهُ يقولُ: “أ أ أ” في آخرِ مدِّ الآيةِ، وصفُوه أنَّه “أ أ”، إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا [الفتح:1] أ أ، حتَّى قالَ بعضُهم إنَّه ناتجٌ عن حركةِ النَّاقةِ هذا التَّرجيع.
التبليغ عن خطأ
السؤال :
جاءَ في الحديثِ قولُهُ: “رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَوْمَ الفَتْحِ عَلَى نَاقَةٍ لَهُ يَقْرَأُ سُورَةَ الفَتْحِ، قَالَ: فَرَجَّعَ فِيهَا”، ما المقصودُ بالتَّرجيعِ؟ وكيفَ صفتُهُ؟
التَّرجيعُ في ترديدِ الصَّوتِ، وصفُوهُ بأنَّهُ يقولُ: “أ أ أ” في آخرِ مدِّ الآيةِ، وصفُوه أنَّه “أ أ”، إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا [الفتح:1] أ أ، حتَّى قالَ بعضُهم إنَّه ناتجٌ عن حركةِ النَّاقةِ هذا التَّرجيع.
مواد ذات صلة