لا لا، أبدًا، الزمِي طريقتكِ واسمعِي وأطيعِي لزوجكِ، ما منعَكِ من واجبٍ مُحتَّمٍ، زيارةُ أخواتِه ليست واجبة عليكِ، زيارة أخواتِكِ ليست واجبة عليكِ، وإذا علمُوا أن زوجكِ يمنعُكِ عذروكِ، ولا تفكري بهذا التَّفكير جزاكِ الله خيرًا وأصلحَ اللهُ حالكِ، وزوجكِ أعلمُ بالمصلحةِ، لعلَّهُ مِن الغيورينِ الذين لا يرغبون ولا يحبُّون لزوجاتِهم كثرةَ الخروجِ والذهاب والعودة وهكذا، كما ذكرتِ لا تجادلي زوجكِ، إن جاءتْ بالتي هي أحسن فحسنٌ، وإلا فاسمعي وأطيعي.