لا تلزمُ طاعتُهُمْ إلا فيما لهم فيه مصلحةٌ، إن كان لهم فيه مصلحةٌ وتفوتُ إذا لم تستجيبي وتطيعِي، إذا كانتْ تفوتُهُم مصلحةٌ هم في حاجةٍ إليها، أما مجرَّدُ تحكُّم فلا تلزمُ طاعتُهم.
التبليغ عن خطأ
السؤال :
ما حكمُ طاعةِ الوالدَيْنِ في أمورِ حياتِي إذا رفضُوا مثلًا دخولي لكليةِ الشريعةِ والتفرُّغِ لطلبِ العلمِ، أو في الزهدِ والتقلُّلِ مِن الدُّنيا، أو صيامِ داودَ، أو في عدمِ لبسِ ما أحببتُهُ مِن الألبسةِ الإسلاميةِ؟
لا تلزمُ طاعتُهُمْ إلا فيما لهم فيه مصلحةٌ، إن كان لهم فيه مصلحةٌ وتفوتُ إذا لم تستجيبي وتطيعِي، إذا كانتْ تفوتُهُم مصلحةٌ هم في حاجةٍ إليها، أما مجرَّدُ تحكُّم فلا تلزمُ طاعتُهم.
مواد ذات صلة