ما دامَ أنَّكَ مضطرٌّ، ما أدري عن هذهِ الضَّرورةِ قدر هذه الضَّرورةِ، إنْ كانَتْ من جنسِ الضَّرورةِ للميتةِ فأنتَ معذورٌ واللهُ يغفرُ لكَ، فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [النحل:115] أو {فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [البقرة:173] فاصدقِ التَّوبةَ إلى اللهِ، واللهُ يغفرُ لكَ.