توجيهُنا أنْ يتعوَّذَ باللهِ مِن الشيطانِ، ولا يَغترَّ بِمَنْ يُسهِّلُونَ له اللَّهو الباطل، وعليه أنْ يَستعينَ بربِّهِ، وأنْ يُعرِضَ عَن ذلكَ، ويُجاهِدَ نفسَهُ، ويُقبِل على ما ينفعُهُ، يُقبِلُ على ذكرِ اللهِ، وسماعِ القرآنِ، وتلاوةِ القرآنِ، وسماعِ الذِّكْرِ، ففرقٌ بينَ ما يُحيي القلبَ وما يُميتُ القلبَ.