■المباحث والإختيارات
■المختارات
الرافضة هم بعض الشيعة، والشيعة اسم لثلاث طوائف -كلهم يدعون تعظيم آل البيت-: الغُلاة: كالإسماعيليّة والنّصيريّة وأضرابهم، والإماميّة أو الأثنا عشريّة، والُمفضِّلة: الذين يُفضّلون “عليًّا” على أبي بكر وعمر.
على الإنسان أن ينتبه لكتب التفسير وغيرها؛ لأنّها ممزوجة ومشحونة بأفكار وعقائد أصحابها.
تحقيق الاتكال على الله: أمرقلبي، ومما يعين عليه أن نوقن أن أزمّة الأمور بيد الله، وأن الأسباب كلها لا تجدي شيئًا إلا بمعونة الله ومشيئته.
يجوز لعن الروافض لأنه عندهم أصول كفرية منها: بغض الصّحابة وتكفير الصّحابة أو تفسيقهم، ولعن أبي بكر وعمر، وبلاء عظيم، أضف إلى هذا: شركهم بالله.
الذهب الذي تيقيه المرأة بقصد النفقة على نفسها أو ولدها أو لأي غرض أخر -كإصلاح البيت-: هذا يتعيّن فيه الزكاة.
مقولة “لا إنكار في مختلف فيه”: هذا قولٌ باطل، دخل منه كثير مِن الشّر على الأمة، المقولات أنّه لا إنكار في مسائل الاجتهاد -الاجتهاد المحض- عندما لا يتبيّن الحقّ مع مَن، لكن كثير مِن الخلاف -ولله الحمد- الحقُّ بيّن مع أحد الطرفين؛ لأنّ معه الدليل.
الدعاء بطلب مشاركة الأجر لمن يقوم بأعمال صالحة: لا فائدة منهذا الدعاء؛ يمكن مشاركة الأجر بالنيّة إذا كانت الرغبة للقيام بالعمل الصالح موجودة ولم يتيسر العمل.
قول الصحابي: لا يكون بمنزلة الإجماع إلا إذا اشتهر ولم يُعلم له مخالف، هذا الذي ذكره الأصوليون، أما مجرّد النقل عن صحابي ولم يَشتهر: فلا.
إذا أمكن أن تقرأ الفاتحة في سكتات الأمام: فهذا أحوط، ويحصل به الخروج مِن الخلاف، وإذا لم يمكن هذا: فتُقرأ، والحمد لله.
الوضوء بماء السدر لا موجب له إلا الضرورة.
عرض بحسب الأنواع
البحث في التصنيف
التصنيف الموضوعي