■المباحث والإختيارات
■المختارات
الواجب في أمور الغيب الوقوف عند ما ورد، فلا نتكلف بالبحث عما طوى الله علمه عنا، وعلى هذا فنقول: الله أعلم كيف تهيأ لإبليس أن يوسوس لآدم وزوجه وهما في الجنة وهو قد طرد منها
لا ينبغي للمسلم والمسلمة فعل هذه العادة لما فيها من التشبه بالكفار والكافرات ولما فيها من الاعتقاد الباطل وهو أن لبس الدبلة يورث المحبة بين الخاطب وخطيبته
فإنه مما يجب الإيمان به أنه تعالى العلي الأعلى، وأنه استوى على العرش، كما أخبر بذلك عن نفسه في كتابه، فهو سبحانه وتعالى فوق كل شيء، قال عليه الصلاة والسلام في دعائه: «وأنت الظاهر ليس فوقك شيء» (صحيح الجامع [4424]).
عرض بحسب الأنواع
البحث في التصنيف
التصنيف الموضوعي