التَّدرُّجُ في علمِ أصولِ الفقهِ كغيرِه ؛ بحفظِ بعضِ المختصَرَاتِ، ثمَّ الانتقالُ إلى ما تيسَّرَ بمعونةِ الـمُعَلِّم الذي أنتَ تَدْرُسُ معَهُ ، ففيه [فهناك] مُؤلَّفَاتٌ كثيرةٌ مختصرةٌ ؛ مِن أشهرِها "الورقاتُ" للجُويني، وفي [وهناك] مؤلفاتٌ أخرى، ومِن مؤلفاتِ مشايخنا القريبينَ مؤلَّفُ الشَّيخِ محمد بن عثيمين في أصولِ الفقهِ، ثم ترتقي بعدَ ذلكَ بحسبِ إرشادِ معلِمِكَ .