إنْ كانَ يُلقيها على وجهِ الاستحسانِ فهو غالطٌ ومُبطِلٌ ويُنكَرُ عليه، وإنْ كانَ يُلقيها على وجهِ الإنكارِ لِمَا تضمَّنَتْهُ مِن الغلوِّ فهو محسنٌ، تنبيهًا على الباطلِ وتحذيرًا منه، فتختلفُ باختلافِ النِّيَّاتِ وباختلافِ الأساليبِ .
التبليغ عن خطأ
السؤال :
ما رأيُكم فيمَن يُلقي على النَّاسِ أبياتًا مِن “البردةِ” للبوصيريِّ ليسَ فيها الشِّركُ المعروفُ فيها ؟
إنْ كانَ يُلقيها على وجهِ الاستحسانِ فهو غالطٌ ومُبطِلٌ ويُنكَرُ عليه، وإنْ كانَ يُلقيها على وجهِ الإنكارِ لِمَا تضمَّنَتْهُ مِن الغلوِّ فهو محسنٌ، تنبيهًا على الباطلِ وتحذيرًا منه، فتختلفُ باختلافِ النِّيَّاتِ وباختلافِ الأساليبِ .
مواد ذات صلة