لعلَّهُ يتيسَّرُ لكِ أن تذهبي إلى مكة وتُتِمِّي عمرتكِ، والحائضُ إذا جاءتْ للميقاتِ لا يمتنعُ أن تُحرم، تُحرم وهي.. وتعقدُ نيَّةَ الإحرامِ بالحجِّ أو العمرةِ وإن كانتْ حائضًا، فالحيضُ لا يمنعُ من عقدِ الإحرام، فأنتِ غلطتِ أول غلطٍ أنك لم تعقدي نيةَ الإحرامِ بالعمرةِ من الميقات .