لا يَضرُّكِ، ما دام نيُّتكِ طيبةٌ وخالصةٌ لوجهِ الله فلا يَضرُّكِ أن يذكركِ أحدٌ مِن أقاربكِ الذين عرفوا حالكِ، وإذا كنتِ لا ترضين ما ينبغي لهم أن يذكروكِ، قولي لهم: لا تَذْكرونِي .
السؤال :
تقول السائلة: أُختِي أو أُسرتِي إذا رَأَوْنِي أُصلِّي الوترَ وأُطيلُ يَذكرونَ ذلكَ للناسِ، وأنا لا أريدُ أنْ يعلمَ أحدٌ بصلاتِي؛ لأنَّها بينِي وبينَ اللهِ سبحانه، وأخافُ كثيرًا مِن الرياءِ، فما توجيهُكُم ؟
لا يَضرُّكِ، ما دام نيُّتكِ طيبةٌ وخالصةٌ لوجهِ الله فلا يَضرُّكِ أن يذكركِ أحدٌ مِن أقاربكِ الذين عرفوا حالكِ، وإذا كنتِ لا ترضين ما ينبغي لهم أن يذكروكِ، قولي لهم: لا تَذْكرونِي .