: أختُه يقولُ عمرُها أيش؟
القارئ: يقولُ: خمس وستون سنةً
الجواب : اللهُ المستعانُ، اللهُ المستعانُ، ليسَ لكَ أنْ ترفضَها لاحتمالٍ عندَكَ أو شبهةٍ، بل عليكَ أنْ تردَّ الأمرَ إليها وتعرِّفَها بهِ، فإنْ رضيَتْ فالحمدُ للهِ، ما دامَ أنَّه ليسَ فيهِ ما يجرحُ دينَه، وكلمةُ "محتالٍ" ليسَتْ واضحةً في صرفِهِ والاعتذارِ منهُ .