غلط، هذا منكرٌ، الإيمان بالله وكتبِهِ ورسلِهِ، الإيمان ما يتعلَّقُ بجهودِ فلان، هذا كأنه يقول: "أؤمنُ بالله ثم بكَ"، جعلَهُ شريكًا للهِ في الإيمان به، هذا منكرٌ، ويُخشَى على صاحبِهِ، يُخشَى على صاحبِهِ من الكفر؛ لأنَّ هذا شركٌ فيما هو مِن حقوق الله، لكن "هذا حصلَ بتوفيقِ اللهِ ثم بجهودِكَ"، ممكن لأنه سببٌ .