الرئيسية/فتاوى/حكم التصدق وإشراك الأقارب في النية
file_downloadshare

حكم التصدق وإشراك الأقارب في النية

السؤال :

ما الحكمُ إذا تصدَّقَتُ أنْ أُشْرِكَ مَعِي في النيَّةِ بعضَ أقاربي؟

 

لا بأسَ، إذا تصدَّقْتَ وأشركْتَ والدَيْكِ مثلًا فحسنٌ، فأنتَ تصدَّقتَ لهما ببعضِ صدقتكَ، يعني أشركْتَهُم.