والله عندي الذي يظهرُ أنَّه ما يصحُّ؛ لأن هذا مِن نوعِ الشَّهادة لهذا المعيَّنِ بأنه في النارِ، واللهُ أعلم بمصيرِ العبادِ وبحقائقِهم، الله أعلم.
السؤال :
قدْ يقولُ بعضُ النَّاسِ عندَ موتِ كافرٍ في هذا الزمنِ: “إلى جهنَّمَ وبئسَ المصيرِ”، فهلْ يحقُّ لهمْ قولُ ذلكَ؟
والله عندي الذي يظهرُ أنَّه ما يصحُّ؛ لأن هذا مِن نوعِ الشَّهادة لهذا المعيَّنِ بأنه في النارِ، واللهُ أعلم بمصيرِ العبادِ وبحقائقِهم، الله أعلم.