إنْ كانَ عقدُ زواجِهِ وهو لا يصلِّي، لا يصلِّي مطلقًا، أمَّا أنَّه يصلِّي ويخلي لا، أمَّا إنْ كانَ عقدَ زواجَهُ يومَ كانَ -والعياذُ باللهِ- يسبُّ اللهَ ولا يصلِّي أبدًا، فالعقدُ غيرُ صحيحٍ، وإنْ كانَ في الفترةِ الأخيرةِ في الوقتِ الَّذي هو يصلِّي ويخلي فالعقدُ نرجو أنَّهُ صحيحٌ.