اللهُ أعلمُ، ما يلزمُ، ما يلزمُ، الاستخارةُ يُرجَى أنْ تكونَ سببًا إلى الخيرِ إذا تمَّ هذا الأمرُ، يُرجَى أنْ تكونَ سببًا؛ لأنَّها دعاءٌ، "إنْ كانَ هذا الأمرُ خيرًا لي في ديني ودنياي ومعاشي ومعادي فيسِّرْهُ لي ورضِّني بهِ" إلى آخرِ ما جاءَ في صفةِ صلاةِ الاستخارةِ، فإذا تراجعَ فالحمدُ للهِ، لعلَّ التَّراجُعَ فيهِ خيرٌ، ولو مضى ولو حصلَ الإمضاءُ فكذلك يُرجَى الخيرُ، الخيرُ مرجوٌّ دائمًا إنْ شاءَ اللهُ، واللهُ أعلمُ.