القارئ: أحسن الله إليكم، ويقول: وما مراده بـ: (التابعين لهم بإحسان)؟ هل يريد الجيل الثاني بعد الصحابة؟ أو كل تابع بإحسان إلى اليوم؟

 

الجواب: كل تابع بإحسان، كل تابع بإحسان. نعم.