الأوْلى أن يكون إماماً؛ حتى ينفع المأمومين بقراءته.. وحسن قراءته، ولهذا قُدم في السنة: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله. فأقرأُ الجماعة هو أحق بالإمامة، فينبغي له إذا طُلب منه الإمامة ألا يمتنع من ذلك.
السؤال :
أيهما أعظم للأجر أن يكون الحافظ لكتاب الله إماماً راتباً أو مأموماً؟
الأوْلى أن يكون إماماً؛ حتى ينفع المأمومين بقراءته.. وحسن قراءته، ولهذا قُدم في السنة: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله. فأقرأُ الجماعة هو أحق بالإمامة، فينبغي له إذا طُلب منه الإمامة ألا يمتنع من ذلك.