إذا كان يريد أن ينتفع به في فهم بعض التفسير فإنَّ أهلَ العلم يستشهدون بالشعر العربي في تفسير بعض الآيات، أمَّا إذا كان ينظر في الشعر العربي كهواية ومحبة للشعر والتزود من العلم اللغوي فهذا مباح لا أجر ولا وزر، إنَّما الأعمالُ بالنيَّات، أيُّ علمٍ يتعلَّمُه الإنسان ويريد به الاستعانة على عملٍ مشروع فيؤجر.