الرجل الذي جاء مسرعًا يريد وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى [القصص:20]؛ لأنَّ ذِكر الاسم لا ينبني عليه شيءٌ، فلا فرق بين أن يكون اسمه سالم أو يوشع أو كيت أو كيت، فالاختلاف في اسمه هو من التكلف ومن التشاور بما لا فائدة له.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: هل هناك تعليلٌ لإخفاء صفة الرجل الذي في قصة موسى الذي جاء عند البطش؟
الرجل الذي جاء مسرعًا يريد وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى [القصص:20]؛ لأنَّ ذِكر الاسم لا ينبني عليه شيءٌ، فلا فرق بين أن يكون اسمه سالم أو يوشع أو كيت أو كيت، فالاختلاف في اسمه هو من التكلف ومن التشاور بما لا فائدة له.