ما دام أنها لم تثبت لا يُلتفت إليها، ولا يبني عليها شيئًا، ولا يعتقد ما دلَّت عليه، الحمد لله، التي لم تثبت لا تثبت، لا يعتقدها ولا يعتبرها صحيحة ولا يرويها ما دام أنها لم تثبت.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: ما هي الطريقة الصحيحة لقراءة كتب التفسير، وكيف يتعامل طالب العلم مع الروايات التي لم تثبت؟
ما دام أنها لم تثبت لا يُلتفت إليها، ولا يبني عليها شيئًا، ولا يعتقد ما دلَّت عليه، الحمد لله، التي لم تثبت لا تثبت، لا يعتقدها ولا يعتبرها صحيحة ولا يرويها ما دام أنها لم تثبت.