الجواب: روحه تدخل الجنة، تدخل الجنة دخولًا خاصًّا ليس كالدخول الذي يكون يوم القيامة بعد الحشر والحساب، في الحديث نَسَمة المؤمن -أي: روحه- طائرٌ يَعْلَقُ في شجر الجنة، وهو في قبره يأتيه من الجنة من رواحها وطيبها، يُفتح له باب إلى الجنة، ويرى مقعده من الجنة، ويرى مقعده من النار لو كفر.