أقول: عملك هذا خير، خير إن شاء الله، لكن لا نقول إنَّ هذا أفضل، لو تلوت القرآن ربما كان أفضل، أو دعوت بأدعية، ولكن ما فعلته خير.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: طفت سبعة أشواط وأنا غير معتمر ليلة الجمعة، وجعلتها كلها صلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ما عدا بين الركنين، أذكر الدعاء المشروع، فما حكم عملي هذا؟
أقول: عملك هذا خير، خير إن شاء الله، لكن لا نقول إنَّ هذا أفضل، لو تلوت القرآن ربما كان أفضل، أو دعوت بأدعية، ولكن ما فعلته خير.