الجواب: الله أعلم، لا ندري كيف تكون العلاقات في الجنة، لا نتصوّر، وأيضًا غيرك وأقاربك لا ندري كيف تكون ومعارفك، الله أعلم، المهم أنّك في الجنة إذا وصلت الجنة فاعلم أنك في سرور وسعادة، ولا تسأل عن التفصيل، تفصيل الأمور الغيبة لا يتيسّر، الشيء الذي نطقت به النصوص هو النظرُ إلى وجه الله، وُجُوهٌ يَومَئِذٍ نَّاضِرَةٌ * إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ [القيامة:22-23]