لا تقل مِن تلقاء نفسك، قل: لعلّها كذا الله أعلم، لا تجزم، ثم راجع كلام المفسّرين حتى تقف على ما يطمئن إليه القلب.
السؤال :
تناقشت مع زميلي في معنى لقول الله تعالى: وَتَذهَبَ رِيحُكُمْ [الأنفال:46] فقلتُ معناها: تذهب قوتكم وعزتكم، قلت ذلك ولم أقرأ ذلك في كتاب التفسير أو سمعتها من مفسّر، لكن قلتها مِن تلقاء نفسي.
لا تقل مِن تلقاء نفسك، قل: لعلّها كذا الله أعلم، لا تجزم، ثم راجع كلام المفسّرين حتى تقف على ما يطمئن إليه القلب.