لأنّه تنبيه إلى الأصول، إلى القمة، الإسلام الشّهادتين، والصّلاة أعظم أركان الإسلام، الرّسول نصّ عليها، فالشّيخ -رحمه الله- قد أحبّ أن يختم هذه الرّسالة القيّمة بالتّذكير بعظم هذه الأمور؛ الشّهادتين، الصّلاة، والجهاد.
السؤال :
ما مناسبة ختم الأصول الثّلاثة بحديث: (رأسُ الأمرِ الإسلامُ، وذروةُ سنامِهِ الجهادُ، وعمودُهُ الصّلاةُ)؟
لأنّه تنبيه إلى الأصول، إلى القمة، الإسلام الشّهادتين، والصّلاة أعظم أركان الإسلام، الرّسول نصّ عليها، فالشّيخ -رحمه الله- قد أحبّ أن يختم هذه الرّسالة القيّمة بالتّذكير بعظم هذه الأمور؛ الشّهادتين، الصّلاة، والجهاد.