الإنسان في الدعوةِ إلى الله، وتحديثِ الناس، وتبليغِهم، عليه أن يُراعي أحوالَهُم، فمن يُخشى عليه أن يَغترَّ: لا تُقرأ عليه أحاديثُ الوعد، ومن يُخشى عليه القنوط: لا تُقرأ عليه أحاديثُ الوعيد، وهذه هي الحكمة في الدعوة، وهي وضع الأشياء في مواضعها.
الإنسان في الدعوةِ إلى الله، وتحديثِ الناس، وتبليغِهم، عليه أن يُراعي أحوالَهُم، فمن يُخشى عليه أن يَغترَّ: لا تُقرأ عليه أحاديثُ الوعد، ومن يُخشى عليه القنوط: لا تُقرأ عليه أحاديثُ الوعيد، وهذه هي الحكمة في الدعوة، وهي وضع الأشياء في مواضعها.