يأتي لهذا وهذا، يكون لكثرةِ المصلين، ولعدمِ وجودِ مسجدٍ يُصلَّى فيه.
الظّاهرُ أنَّ هذا سببُ هذا السؤالِ كلامُ الذي يَتكلَّم عَن كثرةِ المساجدِ، وهو كارهٌ لها، ومُبغِضٌ لها، ويُسمِّي مساجدَ المسلمين: "مساجدَ الضّرارِ"، ذلك الـمُسمى: ماذا يُسمَّى؟ السِّحيمي هو؟
القارئ: نعم
الشيخ: بُعْدَاً لَه.. وكأنه يَكرهُ المساجدَ، نسألُ اللهَ العافيةَ، نسألُ الله أنْ يَكُفَّ شَرَّهُ أو يَهْديَهُ.