ما دامَ عندك العزمُ، ولكنَّكَ ما تَنْتَبه؛ لِثِقَلِ نومِكَ، فنحن ننصحُكَ بأنَّك تتخذ الوسائلَ القَبْلية، يعني: تحاول أنْ تعرفَ ما أسباب ثِقَلِ نومِكَ، شوف [انظر]، فتحاول أنك تتخلَّص مِن تلك الأسبابِ التي تسبب لكَ أنَّه تستغرق في نومِكَ، وأنتَ على خيرٍ إن شاء الله، ما دام عندكَ العزمُ والنِّيَّةُ الصَّالحةُ فأنتَ على خيرٍ، لكن خُذ بالأسبابِ الـمُعِينَة .