الله أعلم بحالِه، ما أدري عنه، ما أدري، ما يُنسَبُ إليه أمرٌ عظيمٌ في مسألة العقيدة الفلسفيَّة التي نَسَبَها، يذكرُها عنه شيخُ الإسلام، وعندي أنَّه يُتَوقَّفُ في أمرِه، في باب الترحُّمِ عليه نتوقَّفُ، ما ندري عنه، ولعلَّ الترْكَ أقرب، لعلَّ الترك أقربُ .