على كلِّ حالٍ يعني لأنّ هذا يقتضي أنّ اللهَ كانَ في الأزلِ الّذي لا نهايةَ لهُ لم يخلقْ شيئًا، لأنّكَ إذا كان اللهُ في الأزلِ القِدم الّذي لا نهايةَ لهُ لم يخلق شيئًا .
السؤال :
: لم أفهم وجه الإشكال في قولنا: كان اللهُ ولم يكن شيءٌ غيره ؟
على كلِّ حالٍ يعني لأنّ هذا يقتضي أنّ اللهَ كانَ في الأزلِ الّذي لا نهايةَ لهُ لم يخلقْ شيئًا، لأنّكَ إذا كان اللهُ في الأزلِ القِدم الّذي لا نهايةَ لهُ لم يخلق شيئًا .