الرئيسية/فوائد العلوم/مشروعية الهجرة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام
share

مشروعية الهجرة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام

في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: (إنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، فَهِجْرَتُهُ إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إلَى مَا هَاجَرَ إلَيْهِ):
مشروعية الهجرة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام ووجوب الإخلاص في الهجرة؛ وذلك بأن تكون إلى الله ورسوله في حياته صلى الله عليه وسلم، وإلى دينه وسنته بعد وفاته صلى الله عليه وسلم . 

العدة في فوائد أحاديث العمدة ص12