لا لا، ما هو، لا، لا، لكن ذكرَها لأنَّها يعني مِن غاياتِ المؤمنين أن يرَون ربَّهم، فختمَ ذِكرَ الصّفاتِ بذكرِ الرّؤية، ولا شكَّ أنَّ أهلَ السُّنة يؤمنون بصفاتِ الله، ويُؤمنون برؤيتِه، أمَّا أنَّه يريدُ هذا المعنى بالذاتِ فليسَ بظاهرٍ، والله أعلم .
السؤال :
ذكرَ شيخُ الإسلامِ في الواسطية آيات تدلُّ على أنَّ المؤمنين يرونَ ربَّهم يومَ القيامة، بعد سردِه لمجموعةٍ من آياتِ الصِّفاتِ، هل نستطيعُ أن نقول أنَّه يريدُ إثباتَ صفة التجلِّي والصّورة ؟
لا لا، ما هو، لا، لا، لكن ذكرَها لأنَّها يعني مِن غاياتِ المؤمنين أن يرَون ربَّهم، فختمَ ذِكرَ الصّفاتِ بذكرِ الرّؤية، ولا شكَّ أنَّ أهلَ السُّنة يؤمنون بصفاتِ الله، ويُؤمنون برؤيتِه، أمَّا أنَّه يريدُ هذا المعنى بالذاتِ فليسَ بظاهرٍ، والله أعلم .