يقولُ العلماء أنَّ هذا ما هو بنفسِ كلام الله يصير كذا، يصير كالرَّجلِ الشَّاحبِ، أو مثلَ البقرة وآل عمران، يقولون: الـمـُمَثَّل بذلكَ هو العمل، هو تلاوتُكَ، وقراءتُكَ، هو عملُكَ، هو الذي يتمثَّلُ هكذا، ليس هو نفس كلام الله .
السؤال :
كيفَ نجمعُ بينَ كونِ القرآنِ كلامُ الله صفةً له وبينَ كونِ بعضِ السّورِ تشفعُ وتحاجِجُ عن صاحبِها يوم القيامة ؟
يقولُ العلماء أنَّ هذا ما هو بنفسِ كلام الله يصير كذا، يصير كالرَّجلِ الشَّاحبِ، أو مثلَ البقرة وآل عمران، يقولون: الـمـُمَثَّل بذلكَ هو العمل، هو تلاوتُكَ، وقراءتُكَ، هو عملُكَ، هو الذي يتمثَّلُ هكذا، ليس هو نفس كلام الله .