الجواب : ما هو مِن السُّنة، ولا مِن البدعة، بل مِن الأمور العاديّة، إلا أن يكون مُراعىً فيه التَّقليد فيصبحُ مِن ضُروبِ التشبُّه، أما إذا كان أهلُ البيت تختلفُ أوقاتُهم، هذا يجيك كذا في وقت كذا، وهذا يجيك بوقت كذا، ويكون الطَّعام مطبوخًا في القِدْرِ، مَن حضرَ راحَ غَرف ومَشى، لا بأسَ بذلك، لكن أكلُهم جميعًا هذا أفضلُ وأبركُ .