الجواب : ما له حكمٌ خاصٌّ، يصلّي كما يصلّي، أقول: طويلة، قصيرة لا بأس، لا مانع . يعني ما نقول: إذا كانَ مسبوقًا يُخفِّف، لا، يصلّي صلاةً معتدلةً، يعني المسبوق ما له خصوصيَّة، إذا قُدِّر أنه.. لو فرضنا مثلاً أنه أدركَ مِن صلاةِ الفجرِ ركعةً يقوم يصلّي الثَّانية ويقرأ فيها مناسبًا لصلاة الفجر .