الجواب : السؤال -سؤالُ الناسِ- كلُّه لا ينبغي، مِن وصايا النَّبيِّ لبعضِ أصحابِه ألَّا يسألوا الناسَ شيئًا، لا تسأل، استغنِ، لكن يعني تعلُّقُ النَّاسِ بحاجاتهم يجعلهم يسألون ويتشفّعون ويلحّون، يطرقُ أبوابًا، يسألُ هذا يروح للثاني والثالث، واللهِ بلاءٌ، فلا شكَّ أنَّ سؤالَ يعني ينقصُ كمالَه التّوحيديّ، نعم، حتّى الاسترقاء في طلبِ الرّقيةِ مِن فلانٍ أو فلانٍ، فكيف بسؤال حاجات ! .