(9) الباب الخامس في أن حياة القلب وصحته لا تحصل إلا بأن يكون مدركا - الباب السادس في أنه لا سعادة للقلب ولا لذة ولا نعيم ولا صلاح إلا بأن يكون الله هو إلهه وفاطره وحده