الرئيسية/شروحات الكتب/إغاثة اللهفان/(9) الباب الخامس في أن حياة القلب وصحته لا تحصل إلا بأن يكون مدركا – الباب السادس في أنه لا سعادة للقلب ولا لذة ولا نعيم ولا صلاح إلا بأن يكون الله هو إلهه وفاطره وحده
(9) الباب الخامس في أن حياة القلب وصحته لا تحصل إلا بأن يكون مدركا – الباب السادس في أنه لا سعادة للقلب ولا لذة ولا نعيم ولا صلاح إلا بأن يكون الله هو إلهه وفاطره وحده٢٩/جمادى الأولى/١٤٤٤ الموافق ٢٣/ديسمبر/٢٠٢٢