الرئيسية/شروحات الكتب/إغاثة اللهفان/(11) الباب السادس في أنه لا سعادة للقلب ولا لذة ولا نعيم ولا صلاح “أن فقر العبد إلى أن يعبد الله سبحانه وحده لا يشرك به شيئا ليس له نظير فيقاس به”
(11) الباب السادس في أنه لا سعادة للقلب ولا لذة ولا نعيم ولا صلاح “أن فقر العبد إلى أن يعبد الله سبحانه وحده لا يشرك به شيئا ليس له نظير فيقاس به”٢٠/جمادى الآخرة/١٤٤٤ الموافق ١٣/يناير/٢٠٢٣