قال شيخ الإسلام ابن تيمية: “الصّواب أنّ الرّسول هو مَن أُرسل إلى قوم كفّار مكذّبين، والنّبي مَن أُرسل إلى قوم مؤمنين بشريعة رسول قبله يعلمهم ويحكم بينهم.
لا مانع أن يخطط الإنسان ويقدّر ما يحتاج إليه في المستقبل، وما يأمل تحقيقه، ويقول سأفعل كذا غدًا أو بعد أسبوع، أو بعد سنة، لكن ينبغي أن يقول مع ذلك إن شاء الله.